

و من كتاب له ع إلى زياد ابن أبيه و هو خليفة عامله عبد الله بن عباس على البصرة و عبد الله عامل أمير المؤمنين ع يومئذ عليها و على كور الأهواز و فارس و كرمان و غيرها
وَ إِنِّي أُقْسِمُ بِاللَّهِ قَسَماً صَادِقاً لَئِنْ بَلَغَنِي أَنَّكَ خُنْتَ مِنْ فَيْءِ الْمُسْلِمِينَ شَيْئاً صَغِيراً أَوْ كَبِيراً لَأَشُدَّنَّ عَلَيْكَ شَدَّةً تَدَعُكَ قَلِيلَ الْوَفْرِ ثَقِيلَ اَلظَّهْرِ ضَئِيلَ الْأَمْرِ. وَ اَلسَّلاَمُ
ترجمه
اين نامه را به زياد بن ابيه نوشته است كه از سوى عبد الله بن عباس بر بصره فرمان مى راند و ابن عباس خود از جانب على ( ع ) فرمانروايى اهواز و...
و من كتاب له ع إلى بعض عماله
أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ دَهَاقِينَ أَهْلِ بَلَدِكَ شَكَوْا مِنْكَ غِلْظَةً وَ قَسْوَةً وَ احْتِقَاراً وَ جَفْوَةً وَ نَظَرْتُ فَلَمْ أَرَهُمْ أَهْلاً لِأَنْ يُدْنَوْا لِشِرْكِهِمْ وَلاَ أَنْ يُقْصَوْا وَ يُجْفَوْا لِعَهْدِهِمْ فَالْبَسْ لَهُمْ جِلْبَاباً مِنَ اَللِّينِ تَشُوبُهُ بِطَرَفٍ مِنَ اَلشِّدَّةِ وَ دَاوِلْ لَهُمْ بَيْنَ اَلْقَسْوَةِ وَالرَّأْفَةِ وَ اُمْزُجْ لَهُمْ بَيْنَ اَلتَّقْرِيبِ وَالْإِدْنَاءِ وَ الْإِبْعَادِ وَالْإِقْصَاءِ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ.
ترجمه
هنگام جنگ به ياران خود مى فرمود
بر شما گران نيايد ، گريختنى كه پس از آن بازگشتنى باشد ، يا واپس نشستنى كه از پى آن حمله اى بود...
و من كتاب له ع إلى عبد الله بن عباس و هو عامله على البصرة
وَاعْلَمْ أَنَّ الْبَصْرَةَ مَهْبِطُ إِبْلِيسَ وَمَغْرِسُ الْفِتَنِ فَحَادِثْ أَهْلَهَا بِالْإِحْسَانِ إِلَيْهِمْ وَ اُحْلُلْ عُقْدَةَ الْخَوْفِ عَنْ قُلُوبِهِمْ وَ قَدْ بَلَغَنِي تَنَمُّرُكَ لِبَنِي تَمِيمٍ وَ غِلْظَتُك عَلَيْهِمْ وَ إِنَّ بَنِي تَمِيمٍ لَمْ يَغِبْ لَهُمْ نَجْمٌ إِلاَّ طَلَعَ لَهُمْ آخَرُ وَ إِنَّهُمْ لَمْ يُسْبَقُوا بِوَغْمٍ فِي جَاهِلِيَّةٍ وَ لاَ إِسْلاَمٍ وَ إِنَّ لَهُمْ بِنَا رَحِماً مَاسَّةً وَ قَرَابَةً خَاصَّةً نَحْنُ مَأْجُورُونَ عَلَى صِلَتِهَا وَ مَأْزُورُونَ عَلَى قَطِيعَتِهَا فَارْبَعْ أَبَا الْعَبَّاسِ رَحِمَكَ اَللَّهُ فِيمَا جَرَى عَلَى لِسَانِكَ وَ يَدِكَ مِنْ خَيْرٍ وَ شَرٍّ فَإِنَّا شَرِيكَانِ فِي ذَلِكَ وَ كُنْ عِنْدَ صَالِحِ ظَنِّي بِكَ وَ لاَ يَفِيلَنَّ رَأْيِي فِيكَ. وَ اَلسَّلاَمُ
ترجمه
از نامه آن حضرت ( ع ) به ابن عباس ، عامل او در بصره بدان ، كه بصره جايگاه فرود آمدن ابليس است و كشتگاه فتنهها و آشوبها . پس ،
مردم آنجا را به نيكى كردن خوشدل نماى و گره وحشت از دلهايشان بگشاى...
و من كتاب له ع إلى معاوية جوابا عن كتاب منه إليه
وَ أَمَّا طَلَبُكَ إِلَيَّ الشَّامَ فَإِنِّي لَمْ أَكُنْ لِأُعْطِيَكَ الْيَوْمَ مَا مَنَعْتُكَ أَمْسِ وَ أَمَّا قَوْلُكَ إِنَّ الْحَرْبَ قَدْ أَكَلَتِ الْعَرَبَ إِلاَّ حُشَاشَاتِ أَنْفُسٍ بَقِيَتْ أَلاَ وَمَنْ أَكَلَهُ اَلْحَقُّ فَإِلَى الْجَنَّةِ وَ مَنْ أَكَلَهُ الْبَاطِلُ فَإِلَى النَّارِ وَ أَمَّا اسْتِوَاؤُنَا فِي الْحَرْبِ وَ الرِّجَالِ فَلَسْتَ بِأَمْضَى عَلَى اَلشَّكِّ مِنِّي عَلَى الْيَقِينِ وَ لَيْسَ أَهْلُ الشَّامِ بِأَحْرَصَ عَلَى الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ عَلَى الْآخِرَةِ وَ أَمَّا قَوْلُكَ إِنَّا بَنُو عَبْدِمَنَافٍ فَكَذَلِكَ نَحْنُ وَلَكِنْ لَيْسَ أُمَيَّةُ كَهَاشِمٍ وَلاَ حَرْبٌ كَعَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَ لاَ أَبُو سُفْيَانَ كَأَبِي طَالِبٍ وَلاَ الْمُهَاجِرُ كَالطَّلِيقِ وَلاَ الصَّرِيحُ كَاللَّصِيقِ وَلاَ الْمُحِقُّ كَالْمُبْطِلِ وَلاَ الْمُؤْمِنُ كَالْمُدْغِلِ وَ لَبِئْسَ الْخَلْفُ خَلْفٌ يَتْبَعُ سَلَفاً هَوَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَ فِي أَيْدِينَا بَعْدُ فَضْلُ النُّبُوَّةِ اَلَّتِي أَذْلَلْنَا بِهَا الْعَزِيزَ وَ نَعَشْنَا بِهَا الذَّلِيلَ وَ لَمَّا أَدْخَلَ اَللَّهُ الْعَرَبَ فِي دِينِهِ أَفْوَاجاً وَ أَسْلَمَتْ لَهُ هَذِهِ الْأُمَّةُ طَوْعاً وَ كَرْهاً كُنْتُمْ مِمَّنْ دَخَلَ فِي الدِّينِ إِمَّا رَغْبَةً وَ إِمَّا رَهْبَةً عَلَى حِينَ فَازَ أَهْلُ اَلسَّبْقِ بِسَبْقِهِمْ وَذَهَبَ اَلْمُهَاجِرُونَ اَلْأَوَّلُونَ بِفَضْلِهِمْ فَلاَ تَجْعَلَنَّ لِلشَّيْطَانِ فِيكَ نَصِيباً وَ لاَ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلاً. وَ اَلسَّلاَمُ
ترجمه
از نامه آن حضرت ( ع ) در پاسخ نامه معاويه
شام را از من مى خواهى و من چيزى را كه ديروز از تو منع مى كرده ام امروز به تو نخواهم داد .
امّا اينكه مى گويى كه جنگ ، عرب را خرد و تباه كرد و اكنون او را جز نيم نفسى نمانده است ، بدان كه هر كس كه در راه حق كشته شده به بهشت رفته و هر كه در راه باطل جان باخته به جهنم . اما اين سخن تو كه ما در جنگ و مردان جنگى برابريم ، نه چنين است...
و كان يقول ع لأصحابه عند الحرب
لاَ تَشْتَدَّنَّ عَلَيْكُمْ فَرَّةٌ بَعْدَهَا كَرَّةٌ،وَلاَ جَوْلَةٌ بَعْدَهَا حَمْلَةٌ،وَ أعْطُوا اَلسُّيُوفَ حُقُوقَهَا، وَ وَطِّئُوا لِلْجُنُوبِ مَصَارِعَهَا،وَاُذْمُرُوا أَنْفُسَكُمْ عَلَى اَلطَّعْنِ اَلدَّعْسِيِّ وَالضَّرْبِ الطِّلَحْفِيِّ وَأَمِيتُوا الْأَصْوَاتَ فَإِنَّهُ أَطْرَدُ لِلْفَشَلِ فَوَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَ بَرَءَالنَّسَمَةَ مَا أَسْلَمُواوَ لَكِنِ اِسْتَسْلَمُوا وَأَسَرُّوا اَلْكُفْرَ فَلَمَّا وَجَدُوا أَعْوَاناً عَلَيْهِ أَظْهَرُوهُ.
ترجمه
هنگام جنگ به ياران خود مى فرمود
بر شما گران نيايد ، گريختنى كه پس از آن بازگشتنى باشد ، يا واپس نشستنى كه از پى آن حملهاى بود...
و من دعاء له ع كان ع يقول إذا لقي العدو محاربا
اَللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَفْضَتِ الْقُلُوبُ وَمُدَّتِ الْأَعْنَاقُ وَشَخَصَتِ الْأَبْصَارُ وَ نُقِلَتِ الْأَقْدَامُ وَأُنْضِيَتِ الْأَبْدَانُ اَللَّهُمَّ قَدْ صَرَّحَ مَكْنُونُ الشَّنَآنِ وَ جَاشَتْ مَرَاجِلُ الْأَضْغَانِ اَللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ غَيْبَةَ نَبِيِّنَا وَ كَثْرَةَ عَدُوِّنَا وَ تَشَتُّتَ أَهْوَائِنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَ بَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ خَيْرُ اَلْفاتِحِينَ.
ترجمه
هنگامى كه آن حضرت ( عليه السلام ) به عزم جنگ ، با دشمن روبرو مى شد چنين مى فرمود :
بارخدايا ، دلها به تو نزديك شده و گردنها به سوى تو كشيده شده و چشمها به درگاه تو خيره و پاها به آستان تو به راه افتاده ...
و من وصية له ع لعسكره قبل لقاء العدو بصفين
لاَ تُقَاتِلُوهُمْ حَتَّى يَبْدَءُوكُمْ فَإِنَّكُمْ بِحَمْدِ اَللَّهِ عَلَى حُجَّةٍ وَ تَرْكُكُمْ إِيَّاهُمْ حَتَّى يَبْدَءُوكُمْ حُجَّةٌ أُخْرَى لَكُمْ عَلَيْهِمْ فَإِذَا كَانَتِ الْهَزِيمَةُ بِإِذْنِ اَللَّهِ فَلاَ تَقْتُلُوا مُدْبِراً وَ لاَ تُصِيبُوا مُعْوِراً وَ لاَ تُجْهِزُوا عَلَى جَرِيحٍ وَلاَ تَهِيجُواالنِّسَاءَ بِأَذًى وَ إِنْ شَتَمْنَ أَعْرَاضَكُمْ وَ سَبَبْنَ أُمَرَاءَكُمْ فَإِنَّهُنَّ ضَعِيفَاتُ الْقُوَى وَالْأَنْفُسِ وَالْعُقُولِ إِنْ كُنَّا لَنُؤْمَرُ بِالْكَفِّ عَنْهُنَّ وَإِنَّهُنَّ لَمُشْرِكَاتٌ وَإِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيَتَنَاوَلُ الْمَرْأَةَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ بِالْفَهْرِ أَوِ الْهِرَاوَةِ فَيُعَيَّرُ بِهَا وَعَقِبُهُ مِنْ بَعْدِهِ.
ترجمه
سفارشى از آن حضرت ( ع ) به سپاهش پيش از ديدار با دشمن در صفين .
با آنان مجنگيد تا آنان جنگ را بياغازند . سپاس خدا را ، كه حجت با شماست . و اگر واگذاريد تا آنان جنگ را آغاز كنند ، اين هم حجتى ديگر است به سود شما و زيان ايشان . هرگاه ، به اذن خدا ، روى به هزيمت نهادند ، كسى را كه پشت كرده و مى گريزد ...
و من كتاب له ع إلى أميرين من أمراء جيشه
وَ قَدْ أَمَّرْتُ عَلَيْكُمَا وَ عَلَى مَنْ فِي حَيِّزِكُمَا مَالِكَ بْنَ اَلْحَارِثِ اَلْأَشْتَرَ فَاسْمَعَا لَهُ وَ أَطِيعَا وَ اِجْعَلاَهُ دِرْعاً وَ مِجَنّاً فَإِنَّهُ مِمَّنْ لاَ يُخَافُ وَهْنُهُ وَلاسَقْطَتُهُ وَ لاَ بُطْؤُهُ عَمَّا اَلْإِسْرَاعُ إِلَيْهِ أَحْزَمُ وَ لاَ إِسْرَاعُهُ إِلَى مَا اَلْبُطْءُ عَنْهُ أَمْثَلُ.
ترجمه
از نامه آن حضرت ( ع ) به دو تن از اميران لشكرش
من ، مالك بن الحارث الاشتر را بر شما و همه سپاهيانى كه در فرمان شماست امير كردم ...
و من وصية له ع وصى بها معقل بن قيس الرياحي حين أنفذه إلى الشام في ثلاثة آلاف مقدمة له
اِتَّقِ اَللَّهَ اَلَّذِي لاَ بُدَّ لَكَ مِنْ لِقَائِهِ وَ لاَ مُنْتَهَى لَكَ دُونَهُ وَ لاَ تُقَاتِلَنَّ إِلاَّ مَنْ قَاتَلَكَ وَ سِرِ اَلْبَرْدَيْنِ وَغَوِّرْ بِالنَّاسِ وَرَفِّهْ فِي اَلسَّيْرِ وَلاَ تَسِرْ أَوَّلَ اَللَّيْلِ فَإِنَّ اَللَّهَ جَعَلَهُ سَكَناً وَقَدَّرَهُ مُقَاماً لاَ ظَعْناً فَأَرِحْ فِيهِ بَدَنَكَ وَ رَوِّحْ ظَهْرَكَ فَإِذَا وَقَفْتَ حِينَ يَنْبَطِحُ اَلسَّحَرُ أَوْ حِينَ يَنْفَجِرُ اَلْفَجْرُ فَسِرْ عَلَى بَرَكَةِ اَللَّهِ فَإِذَا لَقِيتَ اَلْعَدُوَّ فَقِفْ مِنْ أَصْحَابِكَ وَسَطاً وَ لاَ تَدْنُ مِنَ اَلْقَوْمِ دُنُوَّ مَنْ يُرِيدُ أَنْ يُنْشِبَ اَلْحَرْبَ وَ لاتَبَاعَدْ عَنْهُمْ تَبَاعُدَ مَنْ يَهَابُ اَلْبَأْسَ حَتَّى يَأْتِيَكَ أَمْرِي وَ لاَ يَحْمِلَنَّكُمُ شَنَآنُهُمْ عَلَى قِتَالِهِمْ قَبْلَ دُعَائِهِمْ وَ اَلْإِعْذَارِ إِلَيْهِمْ.
ترجمه
سفارشى از آن حضرت ( ع ) به معقل بن قيس الرياحى فرمود ، آنگاه كه او را به سههزار سپاهى بر مقدمه به شام مى فرستاد .
از خدايى كه بناچار ، روزى با او ديدار خواهى كرد و جز درگاه او پايانى ندارى ، بترس . جنگ مكن مگر با آنكه با تو بجنگد . و لشكرت را در ابتدا يا انتهاى روز به حركت درآور و به هنگام گرماى نيمروز فرود آر...
و من وصية له ع وصى بها جيشا بعثه إلى العدو
فَإِذَا نَزَلْتُمْ بِعَدُوٍّ أَوْ نَزَلَ بِكُمْ فَلْيَكُنْ مُعَسْكَرُكُمْ فِي قُبُلِ اَلْأَشْرَافِ أَوْ سِفَاحِ اَلْجِبَالِ أَوْ أَثْنَاءِ اَلْأَنْهَارِ كَيْمَا يَكُونَ لَكُمْ رِدْءاً وَدُونَكُمْ مَرَدّاً وَلْتَكُنْ مُقَاتَلَتُكُمْ مِنْ وَجْهٍ وَاحِدٍ أَوِاثْنَيْنِ وَ اِجْعَلُوا لَكُمْ رُقَبَاءَ فِي صَيَاصِي الْجِبَالِ وَ مَنَاكِبِ الْهِضَابِ لِئَلاَّ يَأْتِيَكُمُ اَلْعَدُوُّ مِنْ مَكَانِ مَخَافَةٍ أَوْ أَمْنٍ وَاعْلَمُوا أَنَّ مُقَدِّمَةَ الْقَوْمِ عُيُونُهُمْ وَ عُيُونَ اَلْمُقَدِّمَةِ طَلاَئِعُهُمْ وَ إِيَّاكُمْ وَ التَّفَرُّقَ فَإِذَا نَزَلْتُمْ فَانْزِلُواجَمِيعاً وَ إِذَا ارْتَحَلْتُمْ فَارْتَحِلُوا جَمِيعاً وَ إذَاغَشِيَكُمُ اَللَّيْلُ فَاجْعَلُواالرِّمَاحَ كِفَّةً وَ لاَ تَذُوقُواالنَّوْمَ إِلاَّ غِرَاراً أَوْ مَضْمَضَةً.
ترجمه
سفارشى از آن حضرت ( ع ) هنگامى كه سپاهى بر سر دشمن مى فرستاد
چون بر دشمن فرود آمديد يا دشمن بر شما فرود آمد ، بايد كه لشكرگاهتان بر فراز بلنديها يا دامنه كوهها يا در بين رودخانهها باشد تا شما را پناهگاه بود...